قنصلية الاتحاد الأوروبي اجتمع في 19 و 20 أكتوبر لمناقشة مواضيع مهمة حول ما مستقبل أوروبا الرقمية. تبنى قادة الاتحاد الأوروبي سلسلة من الأولويات التي سيتعين عليهم اتباعها حتى تصبح أوروبا رقمية.
أشياء مثل التركيز على الحكومة الإلكترونية، الاستراتيجية الرقمية للسوق الرقمي ، البنية التحتية والشبكات للاتصالات والأمن السيبراني والجريمة عبر الإنترنت وأنظمة الضرائب.
حددت القنصلية الأوروبية أهمية استكمال كل ذلك أنواع التطورات الرقمية والعناصر التي أدت إلى ذلك بحلول نهاية عام 2018. ومن بين استنتاجات هذه الاجتماعات أن القنصلية الأوروبية وجهت دعوة لجميع المشرعين المشتركين للتوصل إلى اتفاق بشأن الكتل الجغرافية وتسليم قطع الأراضي بنهاية 2017.
إضافة إلى التدفق الحر، مقترحات البيانات غير الشخصية و كود الاتصالات الالكترونية بحلول يونيو 2018. بالإضافة إلى ذلك ، تؤكد القنصلية الأوروبية على أهمية زيادة الشفافية في ممارسات واستخدامات المنصات.
في العالم الحديث ، من الضروري إعطاء أهمية قصوى لحقيقة أن التشريعات لا تمنع التطور المستقبلي أو الابتكار التكنولوجي أو تجربة المستهلك للمتاجر عبر الإنترنت
ليضمن تطور أوروبا الرقمية كما أصرت القنصلية على الحاجة إلى بناء أساس موات لتسريع الاستثمارات في المهارات الرقمية ، وتحفيز ومساعدة التحول الرقمي للصناعات والخدمات ، وتنفيذ نظام ضريبي عادل ، لضمان أن تدفع جميع الشركات نصيبك العادل من وجعل السوق العالمية تتماشى مع هذه المدفوعات.